أخبار
تحميل الموضوع ملف ورد
تحميل الموضوع ملف PDF
تابعنا على اخبار جوجل
قوات الجيش الليبي تسيطر على البوابة 27 غرب طرابلس
الخميس, 04 04 2019
وقت القراءة( 2 )دقيقة
مشاهدات :1671
نبذه مختصرة عن الموضوع
قال مراسل روسيا اليوم، مساء يوم الخميس، إن قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر سيطرت على البوابة 27 غرب طرابلس.
الموضوع كاملاً
قال مراسل روسيا اليوم، مساء يوم
الخميس، إن قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر سيطرت على البوابة 27 غرب
طرابلس.
وفي وقت سابق اليوم أعلنت قوات المشير خليفة حفتر سيطرتها على
مدينة صرمان 60 كم غرب العاصمة طرابلس.
هذا، وأعطى القائد العام للقوات المسلحة الليبية إشارة دخول قواته إلى
العاصمة طرابلس لتحريرها من قبضة المليشيات والجماعات المسلحة، بحسبما جاء على
لسانه.
وأكد المشير حفتر في كلمة مسجلة إلى قواته، أنه قد حان موعد
"الفتح المبين" للعاصمة طرابلس وتحريرها، داعيا إلى عدم رفع السلاح إلا
في وجه من يرفعه بوجه قوات الجيش الليبي.
وقال إن الأمر بدخول العاصمة جاء "استجابة لأهالي طرابلس".
هذا وكان رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، فايز
السراج، قد أوعز في وقت سابق من اليوم بالتعامل بقوة لصد توجه قوات حفتر.
ونشرت مواقع إخبارية ليبية وثائق تحمل توقيع السراج، أمر فيها قواته
بـ"رفع درجة الاستعداد القصوى وإعادة تمركز الوحدات"، فضلا عن
"تنفيذ طلعات جوية واستخدام القوة للتصدي لكل من يهدد حياة المدنيين والمرافق
الحيوية".
وأعربت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي عن قلقهما من خطر وقوع مواجهة
عسكرية بين قوات الشرق والغرب.
وأشارت الأمم المتحدة مؤخرا إلى مؤشرات إيجابية بعد لقاء جمع السراج
وحفتر، في أبو ظبي، حيث اتفقا على البحث عن حلول غير عسكرية وضرورة إنهاء المرحلة الانتقالية.
وأعلن المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة عن إقامة المؤتمر الوطني
الليبي الجامع لكافة الأطراف في الفترة بين 14 و16 أبريل الجاري في مدينة غدامس،
غربي البلاد.
وتعاني ليبيا منذ سقوط نظام العقيد الراحل معمر القذافي أواخر 2011 من
انقسام حاد في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب والجيش بقيادة
المشير خليفة حفتر، بينما يدار المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق برئاسة فايز السراج
غربي البلاد، وهي الحكومة المعترف بها دوليا، إلا أنها لم تحظ بثقة البرلمان.
المصدر: روسيا اليوم –
وكالات
تم اضافة الموضوع بواسطة : Beso Mustafa
التحميل بصيغة ملف Word
التحميل بصيغة ملف PDF
تقييم الموضوع
شارك الموضوع